📖 كن شريكاً في بناء جيلٍ قرآني
في ألبانيا، حيث تلاشى الأذان لسنوات طويلة، تستعيد المراكز القرآنية ومدارس نهاية اليوم دورها في بناء مجتمعٍ ينير دربه القرآن الكريم.
هذه المراكز ومدارس نهاية الأسبوع تمثل شعاع الأمل لأطفال وشباب ألبانيا، حيث يتعلمون كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم، ويحافظون على هويتهم الإسلامية في مواجهة التحديات.
💡 لماذا نحتاج لدعمكم؟
توفير الكتب والمناهج التعليمية.
تحسين بيئة التعليم بترميم المرافق وتجهيزها.
تدريب وتأهيل المدرسين.
تمكين الأطفال والأسر ذات الدخل المحدود من الوصول للتعليم الشرعي.
دعم المصاريف الإدارية للمراكز.
تنفيذ الأنشطة للأطفال.
🌟 ساهم الآن في صنع الفرق!
بتبرعك، تفتح باباً للأجر المستمر وتكون جزءاً من بناء أجيال تحمل رسالة الإسلام.
🕌 قال النبي ﷺ: “خيركم من تعلم القرآن وعلّمه.”
كن سبباً في إحياء نور القرآن في قلوب أهل ألبانيا.
#تبرع_للقرآن_في_ألبانيا